شباب مصرى كوووووووول
::+:+:+:+::
عانقت جدران منتدانا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
ومشاعر الأخوة والإخلاص ... كفوفنا ممدودة
لكفوفـك لنخضبها جميعاً بالتكاتف في سبيـل زرع بذور
الأخلاقيـات الراقيـة ولا نلبـث أن نجني منهـا
إن شاء الله ثمراً صالحاً... ونتشـارك
كالأسرة الواحدة لتثقيف بعضنا
البعض في كل المجالات
أتمنى لك قضاء
وقت ممتع
معنا
::+:+:+:+::
مع تحياتى...
ادارة المنتدى:Princess Sara
شباب مصرى كوووووووول
::+:+:+:+::
عانقت جدران منتدانا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
ومشاعر الأخوة والإخلاص ... كفوفنا ممدودة
لكفوفـك لنخضبها جميعاً بالتكاتف في سبيـل زرع بذور
الأخلاقيـات الراقيـة ولا نلبـث أن نجني منهـا
إن شاء الله ثمراً صالحاً... ونتشـارك
كالأسرة الواحدة لتثقيف بعضنا
البعض في كل المجالات
أتمنى لك قضاء
وقت ممتع
معنا
::+:+:+:+::
مع تحياتى...
ادارة المنتدى:Princess Sara
شباب مصرى كوووووووول
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شباب مصرى كوووووووول

((اسلاميات-أفلام عربيةوأجنبية-برامج-هكر-ألعاب-كورة محليةوعالمية-صور-فن وكل ما هو جديد))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 البنات والحبج2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
gomana iprahem

gomana iprahem


عدد المساهمات : 29
تاريخ التسجيل : 27/08/2010
العمر : 32

البنات والحبج2 Empty
مُساهمةموضوع: البنات والحبج2   البنات والحبج2 I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 02, 2010 5:05 pm

س-لماذا يُتَّهم الحبُّ إذن ويُدان؟؟؟!!!!
ج-ليس كل أصناف الحب يتَّهم ويدان أخيتي،إنما يتهم فقط ذلك النوع الذي ينشأ ويستمر في الظلام!!! ولعلك تعلمين أن كل ما ينشأ في الظلام يختنق ولا ينتهي إلا في ظلام أشد منه !!!!

س-وما المشكلة؟؟!!إنها علاقة خاصة جداً ومن حقي الاحتفاظ بخصوصياتي!!!!!
ج-نعم إنها علاقة خاصة جداً ومن حقك الاحتفاظ بها لنفسك، إن استطعتي ألا تتعدي الحدود.

س-وما هي الحدود؟؟
ج-ألا تتصلي بالحبيب أو تقابليه في غفلة من والديك(أو ولي أمرك )،فهذه خيانة لهما وعقوق في نفس الوقت!!
وألا تتعمدي مقابلته على انفراد بحيث تحدث بينكما خلوة، فيكون الشيطان –والعياذ بالله- هو ثالثكما.

س-وماذا يحدث لو تعديت هذه الحدود؟؟؟!!!
ج- تحدث أضرار عديدة، سلَّمكِ الله وعافاكِ منها .

س- وما هي هذه الأضرار؟؟!!!!
1- تفقدين احترامك لنفسك، وبمرور الوقت ستكرهينها، وما أقساه من شعور!!!
2- تفقدين احترامه لك... ولكنه لن يعلن ذلك بالطبع ، لأنه يؤثِر قربك ويتَّبِع شهواته .
3- تفقدين احترام أهله لك لو حدث أن تزوجتما في المستقبل.
4- يغضب منك الله سبحانه لأنك خالفتِ تعليماته التي بيَّنها لنا من أجل مصلحتنا وليس من أجل التضييق علينا...وغضب الله معناه إما أن يُمهلك إلى حين لعلك تتوبين ،أو يعجِّل لك العقوبة ،أو يتركك لنفسك والشيطان...ثم يحاسبك يوم القيامة!!!!
5- تبدأ حياتك في أن تأخذ شكلاً جديدا يغلب عليه التوتر والقلق والترقُّب والخوف من أن يُكتشف أمرك،والخوف من أن يغرِّر بك الحبيب أو يوقع الشيطان بينكما ما لا تُحمد عقباه...ونتيجة لذلك تبدأين بتفضيل العُزلة والبعد عن أقرب الناس إليكِ حتى والديكِ.
6- تكونين قد بدأتِ في حكاية أشبه بلعبة التزحلق للأطفال، من بدأها كان من الصعب عليه أن يقف قبل أن ينهيها.
7- تصبح سُمعتك في خطر،لأن الكثير من الشباب يتفاخرون بعلاقاتهم العاطفية أمام أقرانهم...وهل تحتمل فتاة فاضلة مثلك أن تعيش بسمعة سيئة؟؟!!!
8- قد يكون حبك كله مخاطرة لأن غرض الحبيب منك قد لا يكون هو الحب والعواطف كما هو غرضك،وإنما قضاء شهوة مُلحة أو مجرد التسلية،أو الانتقام لنفسه من حبيبة سابقة فعلَت به ما فعلت!!!!
وإذا كان لا يرضى أن يحدث هذا مع أخته أو أمه ، فلماذا يرضاه لك؟؟!!!وكيف ترضينه أنت لنفسك؟؟!!!
9- إن لم يفعل معك الفاحشة، فإن احتمال زواجه منك في المستقبل ضعيف للغاية!
لماذا؟
لأنه سيفكر كثيراً في خيانتك لثقة والديك، وكذبك عليهم كي تقابليه، ولن ينسى خلوتك به دون علمهم... ومن ثم فإنه سيفقد ثقته بك ولن يصدقك أبداً ؛ حتى لو تزوجتما ، فإن الحياة ا لوردية التي كنت تحلمين بها ستنقلب إلى جحيم من الشك والغيرة والمشكلات التي لا تنتهي؛ ولكِ أن تراجعي نسب الطلاق بين من تزوجا بعد علاقة حب خفي قبل الزواج!!!
وسأذكر لك منها إحصائية أجريت في جامعة القاهرة، كان مفادها أن 88% من هذه الزيجات ينتهي بالإخفاق (7)

س- وكيف السبيل إلى النجاة ؟؟!!!
السبيل يا حبيبتي هو أن توقفي الخطر منذ بدايته.
فكما قال شوقي: نظرةٌ فابتسامٌ فكلامٌ فموعدٌ فلِقاء.
إن الأمر يبدأ بنظرة ، فإذا غضضتِ بصرك عن كل من ينظر إليكِ بإعجاب أو محاولة الحصول على السماح له بالاقتراب ،نجوتِ بنفسك!!!!.
فإذا رأى إصرارك على غض البصر والسير في الطريق الصحيح، فإما أن يبحث عن غيرك من المتساهلات في أعراضهن،وإما أن يكون قد أحبك بالفعل!!!!وفي هذه الحالة،فإنه سيزداد لك احتراماً وسيرى أنك جديرة بأن تفوزي بلقب زوجته وأم أولاده في المستقبل .
فإذا كنتما في مقتبل الشباب وطريق الزواج لا يزال طويلاً، فتحدثي مع أمك أومَن يقوم مقامها عنه ،ويمكنكما أن تتحدثا إليه معاًعن المستقبل،فإذا ابدى رغبته في أن تكوني رفيقة عمره وشريكة حياته، كان جديراً بحبك له، ومن هنا تبدأ رحلة كفاحكما من أجل تحقيق هذا الهدف السامي وذلك الغرض النبيل.
وفي هذه الحالة يمكنكما الاطمئنان ومعرفة أحوالكما من خلال أخته أو باتصاله بوالدتك مثلاً.
واعلمي أنكما إذا سرتما في هذه الطريق، فإن الله يكون معكما ويبارك لكما خطواتكما ويكلل سعيكما بالسعادة والهناء والتوفيق،فمَن كان اللهُ معه ...فمَن عليه؟
ومَن كان الله عليه فمَن معه؟!!!
أما إذا تهرَّب واختلق الأعذار، فاعلمي أنه لا يستحق حبك ولا اهتمامك ولا احترامك، وأنك لو تمسكتِ به فلن تتزوجيه إلا بأمر الله مهما فعلتِ، وهل تتوقعين أن يربط بينكما الله بالسعادة والبركة وأنتما تعصيانه؟؟؟!!!!
واحذري يا أخيتي أن يوهمك بأنه محتاج إليك... أو أنه لا يستطيع الحياة بدونك...أو غير ذلك مما يحتال به الشاب المراوغ على الفتاة البريئة، واعلمي أنه لا يوجد أحد لا يستطيع الحياة بدون أحد، كما أننا يوم القيامة سوف يُحاسب كلٌ مِنَّا على حده،
فهل يرضى أن يحمل عنك من أوزارك يوم القيامة؟؟؟!!!!

س- وماذا لو كانت أمي لا تعطيني الفرصة أو لا تتقبل الحديث معي في هذه الأمور؟
في هذه الحالة يمكنك –بعد إلحاح منه – أن تخبريه ، دون ان يختلي بك بأنك ستنتظرينه حتى يستطيع أن يتقدم لولي أمرك خاطباً،وأنه يستطيع الاطمئنان عليك بطريقته بدون أن تُغضبا الله ، وعليك دائماً بالدعاء له بأن يُهيىء الله له مِن أمره رَشَداً، وأن يجمع بينكما على خير .وتذكَّري وعدَ الله تعالى :"ومَن يتَّقِ اللهَ يجعل له مَخرجاً يرزقه من حيثُ لا يحتسب"،ومن أوفى بعهده من الله؟؟؟!!!!
فالفتاة العاقلة لا تؤمن بالحب من أجل الحب...ولكنها تؤمن بالحب كمقدمة للزواج!!!
والله سبحانه يقول في الحديث القدسي:" كُن لي كما أريد أكُن لك كما تريد"!!!!!

س- وكيف أحتمل فراقه طوال هذه الفترة؟
1- باللجوء إلى الله وطلب المعونة منه وأن يلهمك الصبر والمصابرة ، فهو خير مُستعان به .
والدعاء له بأن يطهِّرك بما طهَّر به "مريم"، سيدة نساء العالمين.
وأن يعصم حبيبك بما عصم به يوسف عليه السلام،إنه على كل شيء قدير.
2- بتذكُّر الموقف العظيم لسيدنا يوسف عليه السلام:
" قال ربِّ السجنُ أحبُّ إليَّ مِمَّا يدعونني إليه، و إلاَّ تصرِف عنِّي كَيدَهُنَّ أصبُ إليهِنَّ وأكُن من الجاهلين" فكانت النتيجة: " فاستجاب له ربُّه فصرفَ عنه كيدَهنَّ إنَّهُ هو السميعُ العليم"(سورة يوسف : الآيات 32-34)
3 - بمصاحبة الطاهرات العفيفات الفاضلات مثلك لتتعاونوا جميعا على الفضيلة.
4- بالابتعاد عن مصاحبة رفيقات السوء، ولا تلتمسي لهن الأعذار...فإن لم تفعلي مثلهن، فإن سُمعتهن السيئة تصيبك...ولا تنسي أن الشياطين صنفان : شياطين الإنس، وشياطين الجن.
5- بالابتعاد –قدر الإمكان-عن سيل الأغاني العاطفية التي ليس لها هدف سوى تخريب العقول، وإيقاظ العواطف، واستثارة الغرائز.
6- بعدم تصديق الأكاذيب التي تنشرها الأفلام القديمة التي لا تكاد تخلو من قصة حب ملتهبة حتى لو كان الفليلم كوميدياً أو وطنياً، وكأن الدنيا تنحصر في رؤية المحبوب والقرب منه، وكأننا ما خُلقنا إلا لنحب هذا النوع من الحب!!!!!
مع ملاحظة أن الأفلام القديمة كانت تنهي القصة-بعد اللقاءات المحرمة- بالزواج...أما الحديثة فالعلاقة تتطور إلى الزنا وشرب الخمر والرقص الخليع!!!
وبالمناسبة ...هل رأيتِ فيلما واحداً تحرص فيه الفتاة على عفتها وحياءها وطهرها؟
أنا لا أذكر إلا فيلم "أبي فوق الشجرة " الذي تعفَّفت فيه البطلة، فهجرها حبيبها إلى راقصة ساقطة!!!!!
7- بعدم اقتناء القصص الموجَّهة لغواية الفتيات من أمثلة سلسلتي: "عبير"، و" زهور"التي تتراوح قصصها بين الحب الرومانسي، والزنا، وتنتشر إعلاناتها في كل مكان... ويصل عددها إلى ما فوق الألف قصة .
8- بألا تصدقي ما يرد من حكايات الحب الملتهبة للمشاهير من الفنانات وغيرهن بالمجلات التافهة،ولك أن تستبدلي ذلك بقراءة قصص الصالحات من أمهات المؤمنين ونساءهن ، والصحابيات للدكتورة "بنت الشاطىء" وغيرها،أو تستمعي لأشرطة"نساء خالدات" للدكتور "طارق السويدان"، أو حلقات"نلقى الأحبة" التي تحكي عن أمهات المؤمنين للداعية "عمرو خالد"... ولتكُن قدوتك هي فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وعائشة رضي الله عنها، ومريم البتول، وأمثالهن.
9- بأن تمارسي الهوايات المختلفة سواء الرياضية أو الثقافية أو اليدوية ،أو غيرها...مع الحرص على التفوق في الدراسة بنِية أن تكوني مسلمة فَطِنة واعية،قوية،وبِنية بِرِّك لوالديك،فتنالي الأجر والثواب عن كل ما تقومين به من مجهود وتعب.
10- بألا تكوني كالوردة: رخيصة الثمن، سهلة المنال ، يقطفها مَن يريد، ولكنها مع الوقت تذبل وتموت...ولكن كوني كاللؤلؤة: غالية الثمن، صعبة المنال، لا يحصل عليها إلا مَن يستحقُها ،أما قيمتها فتزداد مع مرور الوقت!!!!
11- بأن تلتحقي بدروس لتعلُّم تجويد القرآن ،وتحرصي على المشاركة في المحاضرات والندوات الدينية وهناك تجدين الصحبة الصالحة والعون على طاعة الله ومن ثم السعادة والراحة والهناء في الدنيا والآخرة.
12- بأن تشتركي في المنتديات النسائية الراقية المتاحة على شبكة الإنترنت، فتستمتعي وتُفيدي وتستفيدي ...

13- بأن تقدمي العون- قدر استطاعتك- لمن يحتاجه، فتُعلِّمي الجاهل، أو تساعدي الضعيف،أو تمسحي على رأس اليتيم،أو تزوري المرضى،أو تروِّحي عن الأرامل .... وهو مما يُشعرك بالسعادة والرضا عن النفس، وبقيمتك الحقيقية، ناهيك عن الحسنات التي ستحصلين عليها إن نويتِ القيام بذلك ابتغاء مرضاة الله.

س- ولكن النفس أمَّارة بالسوء!!!!
نعم لقد قال الله تعالى على لسان امرأة العزيز :" وما أبرِّىءُ نفسي إنَّ النَّفسَ لأمارةٌ بالسوء "... ولكنه استطرد:" إلا ما رحِمَ ربي"(سورة يوسف:53)
لذا عليك بمجاهدة نفسك،والدعاء المستمر بأن يجعلك الله من المرحومين الموفَّقين إلى طاعته،ولا تنسي أنه هو مالك المُلك، فتضرعي إليه قائلة:" اللهم آتِ نفسي تقواها،و زَكِّها أنت خيرُ مَن زكَّّاها ،أنت وليُّها ومولاها ...اللهم يا مالك المُلك مَلِّكني نفسي ولا تسلِّطها عليَّ بذنوبي"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البنات والحبج2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» البنات والحب ج3
» البنات والحب ج1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب مصرى كوووووووول :: المنتدى الاجتماعى :: للبنات و بس-
انتقل الى: